أن الذي يعيد الفتنة إلى ما كانت عليه هو الذي خسر موقعه وفقد الكثير من المصداقية ويريد أن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء ولكن هيهات أن يكون له ذلك لان العقول تفتحت وعرفت ماهو الحق وأبصارهم رات الحقيقة