فيسك هذا إبن عاهرة وكذاب، وهو يعمل لحساب الموساد الإسرائيلي في لبنان وفي منطقة الشرق الأوسط. والموضوع الذي نشرته هذه الصحيفة البريطانية بشأن الإنتحاريين الفلسطينيين كله كذب في كذب، فهذه الصحيفة هي أحد أوكار الإعلام اليهودي.

ولعل من دلائل كذب العاهر فيسك هو أن الفلسطيني عندما يرغب في أن يفجر نفسه فإنه يدرك بأن اليهود أحق وأولى من الأمريكان في أن يفجر نفسه بهم، كما أن اليهود أقرب إليه من الأمريكان.

إنه الشعور بمرارة الهزيمة هذا الذي جعل من العاهر فيسك يمارس الكذب المفضوح.