آخـــر الــمــواضــيــع

نصائح سكوت ريتر لطرد القوات الأمريكية المتواجدة في العراق وسوريا ...إقطعوا الإمداد القادم من الكويت بقلم الحاجه :: العد التنازلي لعلائم الظهور .. معركة قرقيسيا .. الشيخ عباس تبريزيان بقلم صحن :: ما تداعيات إدانة الرئيس الأمريكي السابق ترمب بتهمة تزوير وثائق مالية؟ بقلم صحن :: سيد عبد الملك الحـوثـي: إذا اتخذت مصر خطوات جريئة وقوية ستحظى بمساندة اليمن والشعوب العربية بقلم الخط السريع :: كوريا الشمالية ترسل أكثر من 260 بالونًا محملًا بالقمامة وفضلات الحيوانات إلى كوريا الجنوبية ...فيديو بقلم السماء الزرقاء :: «المرور»: كبس وتقطيع مركبات المستهترين بقلم الراي السديد :: "بلومبرغ" تكشف عن مشاكل تهدد جميع شركات إيلون ماسك بسبب "تسلا" .. الشركة لا تنمو وتستمر بطرد عمالها بقلم النسر :: وزيرا الداخلية العراقي والإيراني يناقشان الزيارة الأربعينية ويرفعان شعار ( كربلاء طريق الأقصى ) بقلم مسافر :: مستشفى أمريكي يفصل ممرضة من أصل فلسطيني لوصفها ما تفعله إسرائيل بـ”إبادة جماعية” بقلم مسافر :: صحن العقيلة زينب (ع) …اكبر مشروع خدمي في كربلاء المقدسة .. يستقبل الزائرين قريبا بقلم مسافر ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: أميركية تصطاد الأصوليين على الإنترنت بصور قطع رؤوس

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.52
    المشاركات
    3,600

    أميركية تصطاد الأصوليين على الإنترنت بصور قطع رؤوس

    قالت إن هذه الصور كموسيقى الروك للمتطرفين

    هيلينا (مونتانا): بلين هاردن

    تسترعي الاميركية شانين روسميلر عبر الإنترنت انتباه الأشخاص الذين هم مشاريع كي يصبحوا إرهابيين، عن طريق إلصاق كليبات فيديو مع رسائلها الإلكترونية تصور غربيين أثناء قطع رؤوسهم. وقالت روسميلر «إنهم ينجذبون بقوة حينما يشاهدون أعمال قطع الرؤوس. فبالنسبة لهم هذه الفيديوات شبيهة بأفلام موسيقى الروك. أنا دائما أعطي انطباعا بأنني واحدة منهم». المظاهر الخارجية خادعة. وفي ثانويتها بولاية مونتانا كانت تقود المشجعين في المباريات. والآن في سن الخامسة والثلاثين، هي أم لثلاثة أطفال وتعمل بدوام جزئي مساعدة قانونية وقاضية في المحكمة المحلية مقابل راتب سنوي قدره 23 ألف دولار.
    وهي منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 وجدت عملا ليليا بلا أجر، يعتمد على استخدام الإنترنت للعثور على المشتبه في تورطهم بالإرهاب، وهي تقوم بالبحث عنهم في الليل بينما تكون عائلتها نائمة. ويبقي زوجها التقني راندي المتخصص بإنشاء الشبكات ثمانية كومبيوترات مع نظامين للنطاق الواسع تعمل في البيت.

    وإذ تقدم نفسها باعتبارها ناشطة للقاعدة عبر الإنترنت، فإنها ساعدت رجال الاستخبارات الأميركيين بنصب كمائن لمسك أميركيين، أحدهما من الحرس الوطني يعمل في ولاية واشنطن وتمت ادانته بتهمة التجسس، والآخر من بنسلفانيا قال المدعون العامون في قضيته، إنه كان يسعى لتفجير منشآت نفطية. وتمت إدانة الحارس الوطني في عام 2004. وكانت روسميلر الشاهد الأساس ضد الشخص من الحرس الوطني، الذي يقضي الآن حكما بالسجن المؤبد، وقيل لها إنها ستدعى كشاهد في قضية الرجل من بنسلفانيا. وتركز نشاطات روسميلر على المشتبه فيهم من الأجانب، حسبما قالت. وتمكنت من تسليم المحققين الفيدراليين 60 مجموعة معلومات حول مشتبه فيهم يعيشون خارج الولايات المتحدة.

    وقدمت لصحيفة «واشنطن بوست» مئات الصفحات من رسائل إلكترونية تبادلتها مع من يريدون أن يصبحوا «جهاديين» خارج الولايات المتحدة. وقالت روسميلر إنها تلتقي كل أسبوع بمسؤولين استخباريين في مونتانا. وهم يقدمون بدورهم ملاحظاتهم حول مدى فائدة المعلومات التي تقدمها لهم. وقالت إن ضباط الاستخبارات الخارجية قد اعتقلوا أكثر من 12 شخصا ساعدت هي في الكشف عن هويتهم. وأصبح عمل روسميلر الليلي مكشوفا للعلن في عام 2004، حينما شهدت ضد الجندي رايان أندرسون، الذي يعمل ضمن الحرس الوطني في قاعدة لويس واش. وقالت روسميلر إنها رصدته يوم 6 أكتوبر (تشرين الاول) 2003، حينما ظهر وهو يكتب بالإنجليزية على ندوة إنترنت بالعربية. ويبدو أنها أقنعته بكونها عضوا بالقاعدة وكتب هو لها ردا على رسالتها طالبا «هل هناك امكانية لأخ هو موجود الآن مع الطرف المخطئ أن ينتمي ثم يهرب لاحقا؟» وتم إيقاف اندرسون قبل ستة أيام من إرسال وحدته إلى العراق. وكانت روسميلر الشاهد الأساس في المحكمة العسكرية، وخلال ذلك نشرت رسائلها الإلكترونية معه في الصحف. وخلال ساعات قليلة اتصل شخص بلكنة شرق أوسطية بالمحكمة التي تعمل فيها وطلب عنوانها. وفي فبراير (شباط) الماضي، حضرت أيضا للمحكمة بعد أن طرحت نفسها على الإنترنت باعتبارها ميدانيا من القاعدة، وعرضت أموالا لمايكل كيرتس رينولدز الذي قال عنه مدع عام من بنسلفانيا إنه مشتبه في ضلوعه بالتخطيط لتفجير أنابيب للنفط والغاز.

    واصطادت روسميلر مشتبهين أميركيين في الإرهاب، بينما كانت تهيئ الطعم لاصطياد سمكة كبيرة: متطرفون يتكلمون العربية من الشرق الأوسط وباكستان. وللعثور عليهم قالت إنها ابتكرت صنارة تتكون من شخصيات رجالية على الإنترنت. وهؤلاء يقومون بتسليط الشتائم على «الأميركيين القذرين» ويوزعون أفلام فيديو عن قطع الرؤوس على مواقع إنترنت اعلامية، حسبما جاء في مخطوطات الرسائل المتبادلة عبر الإنترنت معهم.

    وباستخدام هذه الشخصيات التي تتقمصها تمكنت من تبادل الحوار مع بعض المتطرفين الميالين للكلام. وقالت روسميلر إنها تتحدث بالدرجة الأساسية معهم بالعربية، التي بدأت بتعلمها بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وهي تستخدم أيضا برنامجا للترجمة خاصا بالكومبيوتر، وقالت إن المباحث الاميركية تزودها من وقت إلى آخر بمتحدث لغته الأم هي العربية. وكجزء من أسلوبها باستخدام الإنترنت بدأت تعرض النقود والأسلحة للقتال في العراق لقتل «الكفرة» وقالت إن عملها أدى إلى اعتقال عدة رجال في السنة الماضية تدربوا كي يدخلوا إلى العراق لمقاتلة الوحدات الأميركية إضافة إلى اعتقال أكاديمي من الشرق الأوسط كان يسعى للحصول على تمويل القاعدة.

    *خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    15

    مشاركة: أميركية تصطاد الأصوليين على الإنترنت بصور قطع رؤوس

    شكراً على هذا الموضوع الشيق
    عسى أن يسهم في نشر الوعي حول توظيف الإنترنت في خدمة الأهداف المخابراتية.
    و عساه أيضاً ينبه المسلمين إلى أهمية الإستفادة من الأنترنت في خدمة قضاياهم الحيوية...و عدم التلهي بالقشور والتفاهات.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان