آخـــر الــمــواضــيــع

بايدن سيقوم بزيارة عاجلة إلى السعودية للإلتقاء بزعماء الخليج للحصول على موافقتهم على التطبيع بقلم شكو ماكو :: أمانة مسجد الكوفة المعظم تقرر فتح أبواب المسجد على مدار 24 ساعة بقلم تشكرات :: البرلمان العراقي يقر قانوناً بتجريم العلاقات المثلية والتحول الجنسي بقلم الحاجه :: واشنطن تقر بخسارة 3 مسيرات ثمينة قبالة سواحل اليمن بتكلفة 90 مليون دولار بقلم أمير الدهاء :: إيران سترسل صواريخ أخرى لحل مشكلة الإزدحام ..بقايا الصاروخ البالستي الايراني أصبح مزاراً للإسرائيلين بقلم المصباح :: مجتهد: ولي العهد وراء إشاعة وفاة الملك سلمان.. ودخوله المستشفى كان “فخا” للأمراء وكبار الضباط بقلم yasmeen :: المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف حيفا بقلم yasmeen :: هل أمريكا تحكم على أسس دينية أم علمانية كما تزعم..الساسة الامريكان يستندون على الانجيل لدعم إسرائيل بقلم قاهر النفاق :: الحراك ينتقل إلى بريطانيا ... طلبة كلية لندن ينظمون وقفة احتجاجية وسط الحرم الجامعي تأييدا لفلسطين بقلم أمان أمان :: العجل الذهبي و"سفر الخروج" من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاين "لاهوت تحرير" يهوديا جديدا؟ بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: حيـاة إبـن إسرائيـل المدلـل...

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    حيـاة إبـن إسرائيـل المدلـل...

    حيـاة إبـن إسرائيـل المدلـل...

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    مشاركة: حيـاة إبـن إسرائيـل المدلـل...


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فـي أمريـكا يغـدو القواد مديـرا للنـوادي...
    فـي أوربا يصبـح اللـص رأسـا للفسـاد...
    في أفريقيا يكون اللص تاجر مواشي...
    وفي عراق البعث يصبـح القـواد زعيمـا للبـلاد...

    -شاعر عراقي-

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بين نجمة داوود وبين البعث تكمن رابطة الدم والتاريخ...
    فمن بين ثنايا التوراة وسفر الخروج خرج البعث إلى الوجود...
    داخل رحم الماسون الأكبر تشكل وتصنع...
    وفي كبد العراق زرع ليسود...

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بعيد تسليم بن لادن أفغانستان لقوات الغزو الأمريكية، كتب مراسل صحيفة النيويورك تايمر الأمريكية منتل أبيب ما يلي:

    "يسود شعور عام هنا في إسرائيل بأنه لو كان بالإمكان لتم تنصيب تمثالين في كل مدينة إسرائيلية، الأول لصدام حسين، والثاني لبن لادن، فكلاهما قدما لدولة إسرائيل خدمات لم يقدمها أحد قبلهما..."

    - الإسم السينمائي المعلن: صدام حسين التكريتي...
    - الإسـم الحقيقي: صدام ابن صبحة...
    - كنيـته عند المسلمين: أبو رغال...
    - كنيته عند العراقيين: قواد العراق الأكبر...

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تاريخـه السـري:

    هو ثمرة علاقة آثمة حيث ولد لأب مجهول ومن أم تدعى "صبحة طلفاح" اشتهرت في محافظة تكريت بالتهتك وبكثرة علاقاتها "الخاصة" بالرجال، ولذلك ينسبه أبناء محافظة الأنبار إلى أمه "صبحة طلفاح" فيقولون "إبن صبيحة"...

    لا يدين بدين الإسلام باعترافه هو بنفسه، ولا يدين بأي دين آخر سوى ديانة عبادة صانعيه اليهود...

    انتهازي، ميكيافيلي العقيدة، فطبقا لمبادئه التي استلهمها من هذه العقيدة، لا يمنع أن يكون الشرف والكرامة وفخذ الزوجة أو أية قيمة أخلاقية أو إنسانية أخرى ثمنا للوصول إلى الغاية وتحقيقها...

    في عام 1957، بدأت أولى اتصالاته بالموساد الإسرائيلي، وتم تجنيده كعميل للجهاز داخل العراق، فأشار عليه الموساد أن يلتحق فورا بحزب البعث، فانضم إلى الحزب عام 1957، ليكون له غطاءا قوميا له يستطيع أن ينفذ من ورائه أهداف اليهود في حربهم التاريخية ضد المسلمين.

    ولد إبن صبحة في 28 أبريل 1937 في قرية تدعى "العوجة" من نواحي تكريت لأب مجهول وأم متهتكة، منحدرا من عائلة عرف تاريخها بالجريمة، فهي أسرة تأصلت في أفرادها صفة الأفتراس والدموية، وقراءة بسيطة لأسماء أفرادها تكفي للمس هذه الحقيقة (صدام، برزان، سبعاوي، وطبان...)، فهي أسماء تنم عن انتهازية وتحفز للقتل وسفك الدماء، وقد جائت الأسماء فيما بعد لتعبر عن حقيقة حامليها، فلم تعرف الرحمة طريقها قط الى قلوب أفراد هذه العصابة، فعاشوا حياتهم قتلة محترفون، إن هذه التسميات لا تكشف عن إعتزاز بقيم الشجاعة والنخوة العربية والإريحية، فهم قد ولدوا من أم مومس ومن عائلة لا تعرف للشرف معنى ومدنسة بالرذيلة والعهر، فليس غريبا أن يعيشوا حياتهم حياة تشرد وضياع تم فيها اغتصابهم جنسيا في طفولتهم.

    شارك إبن صبحة في محاولة اغتيال عبدالكريم قاسم الفاشلة، وفر على أثرها الى سوريا ثم الى مصر، وعاد بعد ثلاث سنوات ليشارك في انقلاب 1963 الذي استولى من خلاله حزب البعث على السلطة في العراق بالتحالف مع عبد السلام عارف. ولم تكن رتبة ابن صبحة في الحزب متقدمة آنذاك، وشارك في المذابح الدموية التي قام بها الحرس القومي التابع لحزب البعث على أثر انقلاب 1963.

    في نوفمبر 1963 فر الى مصر بعد انقضاض عبد السلام عارف على السلطة أثر انقلابه على حزب البعث بعد انشقاق الحزب على نفسه.

    وفي يوم 17 يوليو 1968 كانت ساعة الصفر التي حددها الموساد الإسرائيلي للإنقلاب الذي قام بتدبيره، وعلى أثر هذا الإنقلاب تسلم حزب البعث السلطة بقيادة البعثي الهالك أحمد حسن البكر ليعين صدام ابن صبحة نائبا لرئيس مجلس قيادة الثورة ورئيسا لجهاز الأمن.

    بدأ ابن صبيحة بتعليمات من تل أبيب بتصفية رفاقه المؤهلين لاحتلال مناصب عليا. إلا أنه وفي 16 يوليو 1979 أعطى الموساد إليه إشارة البدء ليتسلم السلط وليقصي البكر عنها بعد أن أعدم 42 قياديا في البعث ممن يعرفون علاقاته مع تل أبيب، فجعل التعذيب وقتل السجناء السياسيين أمرا اعتياديا ومألوفا في العراق.

    قلّد نفسه بعد ذلك رتبة عسكرية هي رتبة "مهيب ركن" وهي رتبة لا وجود لها في كل عسكريات العالم، في الوقت الذي لا يستطيع أن يميز فيه بين المسدس والبندقية بسبب جهله في العسكرية.

    في سبتمبر 1980 مزق اتفاقية الجزائر الموقعة عام 1975 والخاصة باقتسام شط العرب مع ايران، ثم وبأمر من إسرائيل أشعل حربا طاحنة استمرت ثماني سنوات راح ضحيتها أكثر من مليوني عراقي وايراني. وخلال الحرب شنت ميليشياته لحساب إسرائيل هجوما بالاسلحة الكيماوية ضد أكراد حلبجة راح ضحيتها 5 آلاف كردي .

    وفي 2 أغسطس 1990 أكمل ابن صبحة مسيرته التآمرية مع تل أبيب بغزو الكويت، فقتل وأسر من شعبها الآلاف ونهب وأحرق ثرواتها بعد أن لحس ادعائه بأن ثروة العرب للعرب.

    وفي 26 فبراير فر هاربا من الكويت ليواجه ثورة الجنوب والتي قضى عليها بوحشية بالغة بمساعدة القوات الأمريكية وبدعم مباشر من إسرائيل، فبلغ أعداد من قتلهم في هذه الإنتفاضة 250 ألفا.

    في التاسع من أبريل 2003، قام بتسليم بغداد إلى الغزاة الأمريكان الذين دخلوها دون أية مقاومة تذكر، لا لينتهي دوره كعميل وفي لإسرائيل، ولكن لتبدأ ميليشيته المرحلة الثانية من حرب الإبادة ضد الشعب العراقي باسم "الزرقاوي".

    يقبع الآن تحت حراسة الآلة العسكرية الأمريكية خوفا من أن يقع في قبضة الشعب العراقي.

    أما محاكمته، فهي من أكبر ما شهدته البشرية من مهازل، فإن من يحاكمه الآن ليس الشعب العراقي، بل أسياده الذين صنعوه ودربوه وأوصلوه إلى السلطة في العراق.

    يعتبره الشعب العراقي العدو الأول للعراق وشعبه، ويعتبره المسلمون كافرا مرتدا مهدور الدم، كما اعتبرت المقاومة العراقية رقبته هو ورقاب من معه من زعماء الإحتلال الأجنبي البعثي أهدافا مشروعة لسكاكين مقاتليها.







معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان