آخـــر الــمــواضــيــع

أول رواية إيرانية كاملة لـ”ليلة الصواريخ والمُسيّرات”! بقلم صاحب اللواء :: على البيت الأبيض الإستماع لمطالب الشعب الأمريكي والإفراج عن المعتقلين والتوقف عن دعم قتلة الأطفال بقلم عباس الابيض :: كشف عقوبات قانون مكافحة البغاء بقلم عباس الابيض :: رسالة شكر من غزة لطلاب جامعة كولومبيا الأمريكية بقلم كناري :: لحظة استهداف السفينة الاسرائيلية "cyclades" ... فيديو بقلم معشي الذيب :: "لاأخلاقي ومثير للاشمئزاز".. ناشطة تقاطع كلمة وزير الدفاع الاميركي بقلم مسافر :: شرطة نيويورك تقتحم جامعة كولومبيا وتفض الاعتصام الداعم لغزة بقلم ريما :: وزير الخارجية الأميركي من السعودية : إيران هي التهديد الأكبر لكل دولة في المنطقة بقلم yasmeen :: العميد حاجي زاده يكشف كواليس عملية الوعد الصادق بقلم قمبيز :: العتبة العلوية تستعد لإقامة مؤتمر الغدير الدولي الأول بقلم قمبيز ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: خلفيات القرار الأمريكي بإطلاق سراح عدد من كبار البعثيين...

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    خلفيات القرار الأمريكي بإطلاق سراح عدد من كبار البعثيين...

    خلفيات القرار الأمريكي بإطلاق سراح عدد من كبار البعثيين ممن اشتركوا في حرب الإبادة ضد الشعب العراقي...






  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    مشاركة: خلفيات القرار الأمريكي بإطلاق سراح عدد من كبار البعثيين...


    منذ الأيام الأولى للإحتلال الأمريكي للعراق حتى اليوم، لم يتوقف الإعلام الإسرائيلي-المصري عن الترويج لمقولة أن للبعثيين دور في المقاومة العراقية، وذلك في محاولة منه للتغطية على الدور الذي لعبه الإحتلال البعثي عندما سلم العراق لقوات الغزو الأمريكي تسليم الحقيبة في أكبر مؤامرة تعرض لها العراق في تاريخه، كما أنه محاولة منه لتعزيز ودعم موقف حزب البعث، السلاح الإستراتيجي لليهود في حربهم ضد المسلمين.

    ومقولة أن للبعثيين دور في المقاومة العراقية هي واحدة من أكبر ما ألفه الإعلام الإسرائيلي-المصري من أكاذيب منذ انطلاق شرارة الحرب العالمية اليهودية التي شنها اليهود ضد المسلمين في كل مكان من العالم حتى اليوم، حيث تقوم على فضح هذه الأكذوبة العديد من الأدلة والشواهد التي لا سبيل إلى ردها، ولعل آخر من فضح هذه الأكذوبة هو الإحتلال الأمريكي نفسه.

    فقد كشفت مصادر عميلة بأن قوات الإحتلال الأمريكي تعتزم اطلاق 12 عميلا بعثيا من رموز الإحتلال الأجنبي البعثي البائد ممن نفذوا حرب إبادة منظمة ضد الشعب العراقي، وأشارت هذه المصادر في تصريح لوكالة أنباء العائلة الحاكمة في الكويت المسماة (كونا)، إلى أن قوات الإحتلال الأمريكي خاطبت ميليشيا المحمية الخضراء في بغداد لابداء رأيها بخصوص اطلاق الـ 12 عميلا بعثيا والذين عرف منهم:

    - محمد مهدي صالح، وزير التجارة السابق.
    - جمال مصطفى زوج البنت الصغرى لرئيس الإحتلال البعثي المجرم صدام إبن صبحة.
    - حامد رضا شلاح، قائد القوة الجوية السابق.
    - فرج السامرائي.
    - رزاق هيثم.
    - نومان الحمد.
    - أسد محمد العيساوي.
    - خميس سرحان

    وهم جميعا قادة في الأجهزة الأمنية للإحتلال الأجنبي البعثي ومن كبار مجرميه ممن نفذوا حرب إبادة منظمة ضد الشعب العراقي لحساب إسرائيل.

    وإذا كان إطلاق سراح هؤلاء العملاء البعثيين من قبل الإحتلال الأمريكي، والمحاكمة الهزلية المائعة لرئيس الإحتلال الأجنبي البعثي صدام إبن صبحة جاء ليفضح وبشكل عملي أكذوبة الإعلام الإسرائيلي-المصري أن للبعثيين في المقاومة العراقية، فإن السؤال الهام التالي يطرح نفسه:

    لماذا أقدمت قوات الإحتلال الأمريكي على إطلاق سراح هؤلاء البعثيين في هذه الظروف الحرجة التي تمر بها ساحة الحرب العراقية...؟

    إن هناك أكثر من سبب يدعو أمريكا وإسرائيل إلى إطلاق سراح هؤلاء البعثيين، لعل أهمها هو:

    أولا:
    أن البعثيين نفذوا لحساب إسرائيل حرب إبادة منظمة ضد الشعب العراقي على امتداد 35 عاما أثبتوا خلالها جدارتهم وكفائتهم كعملاء يعتمد عليهم.

    ثانيا:
    أن دور البعثيين كعملاء لم ولن ينتهي، فإذا كانوا في السابق تحت الأضواء يديرون العراق لحساب إسرائيل وأبادوا ثلاثة ملايين عراقي لحسابها، فإنهم اليوم وفي العراق الأمريكي يمكن أن يعملوا تحت الأرض لتنفيذ عمليات قتل وتفجير يخطط لها داخل تل أبيب ليقوموا بتنفيذها.

    ثالثا:
    أن البعثيين هم أداة الإبتزاز التي يستخدمها اليهود ضد شيعة العراق لضمان عدم تمردهم على من سلمهم حكم العراق، ولضمان استمرار حالة المواجهة المسلحة بين المسلمين والشيعة، ولذلك، فإن عميل إسرائيل الزرقاوي هو من يقود البعثيين في تفجير تجمعات الشيعة، ليتولى الإعلام الإسرائيلي-المصري إلصاق هذه العمليات باسم المسلمين.

    رابعا:
    هناك أكثر من مؤشر على أن اليهود يخططون الآن لتفجير حرب أهلية في العراق بين المسلمين والشيعة، يتولى فيها البعثيون مهمة تنفيذ عمليات ذبح بشعة للنساء والأطفال والشيوخ من كلا الطرفين المسلم والشيعي، وذلك لضمان بقاء دولاب هذه الحرب يدور إلى ما لا نهاية.

    خامسا:
    أن اليهود أرادوا من خلال الإعلان عن إطلاق سراح هؤلاء البعثيين توصيل رسالة، إلى أنهم عندما صنعوا حزب البعث فإنهم لم يصنعوه عبثا، بل صنعوه ليكون سلاحا استراتيجيا دائما في يدهم في حربهم التاريخية ضد الإسلام والمسلمين.

    هذا هو حزب البعث، تاريخ طويل حافل من الكفر والعمالة والتآمر والغدر وقتل المسلمين.








  3. Top | #3
    تحليلات خيالية تعتمد على فهم خاطىء للساحة العراقية والسياسية بشكل عام
    المنطلقات الفكرية هي التي تحدد افكار الانسان ، واذا تخلص الزميل من تلك المنطلقات الهشة ، فسوف ينجح في فهم واقعي لأمور الساحة.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان