طالبان+ارهاب +تكفيريين=الهجمه الدنماركيه على شخص المصطفى(ص)

ديننا الاسلامي السمح هو دين السلام
للاسف الشديدفي هذه السنين الاخيره تم رسم صوره مشوهه للاسلام وتم وصف المسلمين بانهم قتله ارهابيين مجرمين وهذهخلاف عقيده ديننا .
الاان دخلاء علىالدين الاسلامي الحنيف كالقاعده التي حللت وحرمت واستباحت كل شي واساءت الىمبادئ ديننا فالغرب لايعرف شيء الامايراه على التلفزيون من دماروانتهاك للنفس البشريه التي قام بها اعداء دين محمد (ص)
لو تلاحظون ان الصور التي رسمها الكلب الدنماركي عن شخص الرسول هي اشكال افغانيه او اسيويه كما صورها لنا وهذاان دل على شي فانه يدل على ان الصوره التي ضلت عالقه في الاذهان هي ماصوره اتباع طالبان والقاعده والتكفيريون من صوره مشوهه للاسلام وتم تصوير النبي الاكرم على انه ارهابي ومرعب وحاشا لرسولنا الكريم هذا
فنحن لانلوم الغرب على هذا
الفهم الخاطئ للاسلام ولصوره نبينا الكريم فهذه نتيجه حتميه لما عرفه الغرب عنا من قبل اعداء الله

نقطة مهمة
اي احد يتخيل الان انه غربي اي اروبي او امريكي
تخيل انك تمشي في الشارع وفجأة ترى شخص له لحية تكاد تصل الى الارض وله ثوب قصير جدا ومنكمش و يرتدي نعمل بدل حداء?
ان رايته فاول شي ستقوله لنفسك ان اي دين يجعلني بهذا المظهر مستحيل ان اعتنقه?
وللاسف السلفيين الوهابيين المتخلفين اعطو هذه الصورة عن الدين زيادة على القتل و الارهاب و المجازر اللتي ارتكبوها في افغانستان و الجزائر و العراق وبا التالي شوهوا صورة الاسلام و المسلمين.
اما الغربيين وخاصة دول السكونديناف فهم اناس عنصريين جدا ومعروفون بعدائهم للاسلام و المسلمين .
لعن الله من اساء الى رسول الله ص

بسم الله الرحمن الرحيم

أضم صوتي إلى أخواني المؤمنين و اقول اللهم ألعن كل من أساء إلى رسولك الركيم صلى الله عليه وآله وسلم و عجل له بالعذاب ضعفين في الدنيا و الآخرة و العن كل من مهد الطريق و رضي بما فعله اليهود و النصاري والوهابيين اللهم ألعنهم أجمعين و ادخلهم مدخل سوء و اخرج من الدنيا مفضوحين مكبين الرؤوس و أخزي في الدنيا والآخرة و خصوصا من اعطي صورة سئية للإسلام و ضيع معالمه و أعطى الفرصة لهؤلاء الملعونيين بالتهجم على رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم

حقيقة لا استغرب تهجم الغرب على الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم كما فعل قبلهم الامويون و العباسيون و لا ننسى اساليب التهجم الوهابيون التكفريين الذين استباحوا حرمات الناس بالقتل و التشريد و السلب .