عرض للطباعة
حدثت الاعدامات سنة 1991 لـ 50 شخصا من الكبار والصغار ، ظلما بأوامر من شخصية كبرى ، والذي قال انا القانون وانا الذي آمر .... واتحدى العقيد عادل الحشاش مدير العلاقات العامه في وزارة الداخليه الكويتية
بالاضافة الى الاعدامات هناك اغتصابات في المخافر لجميلات متزوجات وفي شهر رمضان
https://youtu.be/XR0MHQ_WpSk
اسألوا احمد الفهد واخوته عن هذا الموضوع
ولا تنسوا ان عضو مجلس الامه السابق حمد الجوعان تعرض لمحاولة اغتيال بعد التحرير مباشره باطلاق الرصاص عليه على باب منزله
من المناسب فتح هذا الملف من جديد ومعاقبة الجناة
بعد التحرير هذه الممارسات كانت معروفة ولا أنسى ان الجرائد الكويتية نشرت قصة لبنانية اتهموا والدها بالتعاون وكان مراسلا ... فذهب احد العسكريين لاعتقال والدها بمنطقة سلوى ، فدخل الى شقتهم وكان يتواجد بالشقه الوالد والفتاة وشقيقهم ، فأدخل الوالد والشاب الى غرفة وقتلهما ، ثم اغتصب الفتاة
ثم رماها بالرصاص ولكنها لم تمت ، وعولجت تاليا ، ثم قررت الذهاب الى امريكا حيث شقيقها الاخر ويحمل الجنسية الامريكية هناك في لوس انجلوس ، وعرضا قضيتهما على الصحافة الامريكية وصارت ضجه ، وتدخلت السفارة الكويتية في واشنطن ووزارة الخارجية الكويتية ، وعرضا تعويضا على الفتاة التي تحولت الى معاقة على كرسي متحرك
كما تم اعتقال العسكري في الكويت الذي صرح في الجرائد بأنه يأسف بأنه لم يقتلها
وفي الصحف الامريكية العربية قالوا انها حصلت على تعويض قيمته 5 ملايين دولار من الكويت ولا اعلم صحة هذا الكلام
المطلوب فتح هذا الملف الوسخ ، لان هناك كثيرا من الضحايا وخصوصا النساء تم اغتصابهن بتهمة مطاطه وهي التعاون مع الغازي العراقي
ولم يحاسبوا انفسهم بتهمة امداد صدام بالمليارات والتي استفاد منها لغزو الكويت
حكومة فاشلة لا تستاهل البقاء دقيقة واحده
حاكموا احمد الفهد لا بارك الله فيه
الربع كانوا يقولون ايام التحرير ان كثيرا من المخافر كانوا يستغلون وجود معتقلين لديهم لابتزاز اهالي المعتقلين لممارسة الجنس مع قريباتهم اللاتي يتوسطن لاطلاق سراح معتقليهم ، فكان الضابط المسؤول يمارس الجنس مع شقيقة المعتقل حتى يطلق سراح اخيها
طيب اذا كان متعاون فلماذا تطلق سراحه ؟
الا اذا كان الهدف من الاعتقال العشوائي هو الحصول على الجنس ؟
لا ننسى ان احمد الفهد واخوه لازال لديهما مقرات وأجهزة خاصة بأمن الدولة ويمارس من مقراته الحالية في سلوى وجنوب السره هوايته المفضلة في التنصت على الهواتف وابتزاز الاخرين وشراء اعضاء مجلس الخمة ، وافتعال الاحداث الامنية كما حدث خلال السنوات الماضيه
نطالب بفتح هذا الملف ولتتم محاكمة أحمد الفهد ومن ساعده ، والكشف عن الشخصية الكبيرة التي امرت بعمليات القتل ، كما انه نطالب بحماية الشرطي الشاهد من التعسف او اي عمليات انتقامية ضده
منو هذه الشخصية الكبيره يا جماعه
ودنا نعرف
الموضوع هذا مسوي ضجه في العراق
https://youtu.be/XR0MHQ_WpSk
غضب يجتاح العراق... ضابط كويتي يعترف بإعدام 50 عراقيا بريئا (فيديو)
08.12.2018
تداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يظهر فيه شرطي كويتي يدلي باعتراف صدم العراقيين.
وفي الفيديو، يقول الضابط إنه، قبل 23 سنة، نفذ أحد المسؤولين الكبار في أحد المخافر التابعة للداخليه الكويتية عقوبة الإعدام بحق 50 مواطنا يعتقد أنهم عراقيون، كانوا مقيمين في الكويت، حيث أخذهم من الشارع وهم أبرياء ودفنهم في مقبرة جماعية تم اكتشافها فيما ما بعد من قبل وزارة الداخلية.
وأثارت هذه التصريحات غضبا عارما في الشارع العراقي، ما دفع النائب عدي عواد، إلى مطالبة وزارة الخارجية العراقية، بالتحقيق في تلك التصريحات، ودعا الحكومة إلى إيضاح الحقيقة.
وقال عواد في بيان نشره موقع قناة "السومرية"، إن "على وزارة الخارجية العراقية فتح تحقيق بخصوص ما تداولته صفحات التواصل الاجتماعي لفيديو نشرته إحدى وسائل الإعلام الكويتية يعترف فيها منتسب بالداخلية الكويتية بقيام مسؤول كبير في الوزارة بإعدام 50 مواطنا عراقيا قبل 23 عاما".
وأضاف أن "على الحكومة الكويتية والجهات المختصة إيضاح حقيقة ما تم التطرق له هذا الشخص".
العراق يسلم الكويت مذكرة بشأن فيديو مقتل 50 من مواطنيه
10.12.2018
سلمت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الاثنين، السفير الكويتي المعتمد في بغداد سالم غصاب الزمانان مذكرة استيضاح بشأن ما تم تداوله من معلومات بشأن مقتل 50 عراقيا عام 1991.
وقالت وزارة الخارجية إن "السفير أحمد نايف الدليمي رئيس الدائرة العربية في وزارة الخارجية العراقية سلم السفير الكويتي المعتمد في بغداد سالم غصاب الزمانان مذكرة للاستيضاح حول ما تم تداوله من معلومات بشأن مقتل 50 شخصا".
وأضاف البيان أن القتلى "يعتقد انهم عراقيين مقيمين في دولة الكويت بحسب مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي لأحد رجال الشرطة الكويتيين إبان الغزو الصدامي لدولة الكويت عام 1991".
وتناول أعضاء في مجلس النواب العراقي وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تفيد بأن "القوات الكويتية أقدمت على مقتل خمسين شخصا عراقيا كانوا موجودين في الكويت بعد الحرب التي دارت في العام 1991".
وكان نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي تداولوا، مقطع فيديو، يظهر فيه شرطي كويتي يدلي باعتراف صدم العراقيين.
وفي الفيديو، يقول الضابط إنه، قبل 23 سنة، نفذ أحد المسؤولين الكبار في أحد المخافر التابعة للداخليه الكويتية عقوبة الإعدام بحق 50 مواطنا يعتقد أنهم عراقيون، كانوا مقيمين في الكويت، حيث أخذهم من الشارع وهم أبرياء ودفنهم في مقبرة جماعية تم اكتشافها فيما ما بعد من قبل وزارة الداخلية.
وأثارت هذه التصريحات غضبا عارما في الشارع العراقي، ما دفع النائب عدي عواد، إلى مطالبة وزارة الخارجية العراقية، بالتحقيق في تلك التصريحات، ودعا الحكومة إلى إيضاح الحقيقة.
وقال عواد في بيان نشره موقع قناة "السومرية"، إن "على وزارة الخارجية العراقية فتح تحقيق بخصوص ما تداولته صفحات التواصل الاجتماعي لفيديو نشرته إحدى وسائل الإعلام الكويتية يعترف فيها منتسب بالداخلية الكويتية بقيام مسؤول كبير في الوزارة بإعدام 50 مواطنا عراقيا قبل 23 عاما".
وأضاف أن "على الحكومة الكويتية والجهات المختصة إيضاح حقيقة ما تم التطرق له هذا الشخص".
قتل 50 مقيم برئ بعد التحرير في الكويت على يد عسكري كبير
https://youtu.be/220yEkbE-tA
